أوكل اخراج النشاط النسائي في مهرجان التراث و الثقافة للمخرج فيصل يماني الذي يتضمن "أوبريتا نسائيا" وعملا مسرحيا يشارك في بطولته أمل حسين ورانيا محمد ووجوه جديدة. العمل كتبته د. هند باغفار التي سبق لها الكتابة للنشاط النسائي في مهرجان الجنادرية منذ أول حفل نسائي بالمهرجان عام 1411هـ. أوضح يماني انه اوكلت اليه مهمة اخراج الاعمال المرئية للنشاط النسائي الى جانب تقديم عمل وطني جديد بصوت الفنان عبدالله رشاد كذلك اغنية وطنية بصوت الفنان التونسي لطفي بوشناق، مشيرا الى ان هذا العمل عبارة عن اوبريت عربي من كلمات آدم فتحي ويضم 12 لوحة بصوت 9 فنانين منهم لطفي بوشناق الذي سيقدم لوحتة الخاصة بصوته ضمن نشاط الجنادرية. من ناحيتها كانت د. هند باغفار قدمت أول حفل نسائي في الجنادرية تضمن تقديم "المنطقة الغربية" كنموذج متكامل بكل ألوانه التراثية الغنية وملابسه وادواته، وقد غابت باغفار عن مسرح الجنادرية النسائي لمدة 18 عاما وتعود في هذه الدورة لتقدم مسرحية "امرأة صريحة جدا" وهي مسرحية نسائية اجتماعية تزخر بشتى المواقف الغنية بالافكار والموروثات والمواقف الضاحكة، ويقدم العمل على مسرح مركز الملك فهد الثقافي بالرياض على شرف صاحبة السمو الملكي الاميرة نوف بنت عبدالعزيز.
وبسؤالها عن فكرة تقديم عمل مسرحي؟ تقول باغفار: عشقي المتميز للتراث الشعبي السعودي الا اني ارى ان منبر الجنادرية يجب ان يحظى بتقديم العناصر الثقافية بشتى صورها لذا وجدت انه من المناسب تقديم عمل بهذا الزخم ولا شك ان اعتمادي الكبير من بعد الله على نجاحه على الفنانات السعوديات المشاركات به ومنهن الفنانة أمل حسين ومذيعة القنوات الفضائية رانيا محمد وسامية الفليت وابتسام العسيري وعلياء مطر، وتعتمد البطولة على شخصيتين مميزتين جدا وهما: زهراء المعبي ومها نافع وهما من اكتشافاتي الفنية وقد سبق لهما العمل معي منذ سنوات في عدد من المسرحيات التي قدمت على المسارح النسائية.
أما عن فكرة المسرحية فقالت: الفكرة تبدأ بالسؤال «ماذا لو كل واحد منا قال كل ما يجول بخاطره تجاه الآخرين أمامهم ونقل كل ما سمعه من كل احد عن كل أحد حينها كيف تصبح الحياة». لكن تصور المفارقات الغريبة التي تحدث بين بطلات الرواية من جراء وجود شخصية بهذه الصفة.
من ضمن فقرات المسرحية تقديم الموروثات الحجازية القديمة مثل "القيس" و"الجكر" و "الغزالة" و"الزير" تقدمها مجموعة كبيرة من الفنانات. و يعرض في ختام المسرحية عبر الشاشة عمل وطني جديد للفنان عبدالله رشاد يقدم خصيصا لهذه المناسبة.
وبسؤالها عن فكرة تقديم عمل مسرحي؟ تقول باغفار: عشقي المتميز للتراث الشعبي السعودي الا اني ارى ان منبر الجنادرية يجب ان يحظى بتقديم العناصر الثقافية بشتى صورها لذا وجدت انه من المناسب تقديم عمل بهذا الزخم ولا شك ان اعتمادي الكبير من بعد الله على نجاحه على الفنانات السعوديات المشاركات به ومنهن الفنانة أمل حسين ومذيعة القنوات الفضائية رانيا محمد وسامية الفليت وابتسام العسيري وعلياء مطر، وتعتمد البطولة على شخصيتين مميزتين جدا وهما: زهراء المعبي ومها نافع وهما من اكتشافاتي الفنية وقد سبق لهما العمل معي منذ سنوات في عدد من المسرحيات التي قدمت على المسارح النسائية.
أما عن فكرة المسرحية فقالت: الفكرة تبدأ بالسؤال «ماذا لو كل واحد منا قال كل ما يجول بخاطره تجاه الآخرين أمامهم ونقل كل ما سمعه من كل احد عن كل أحد حينها كيف تصبح الحياة». لكن تصور المفارقات الغريبة التي تحدث بين بطلات الرواية من جراء وجود شخصية بهذه الصفة.
من ضمن فقرات المسرحية تقديم الموروثات الحجازية القديمة مثل "القيس" و"الجكر" و "الغزالة" و"الزير" تقدمها مجموعة كبيرة من الفنانات. و يعرض في ختام المسرحية عبر الشاشة عمل وطني جديد للفنان عبدالله رشاد يقدم خصيصا لهذه المناسبة.